Thursday, September 20, 2012

مفهوم التعلم الالكتروني

من وجهة نظرك نحو استخدام التعلم الالكتروني في جامعة الكويت. هل أنت مع أم ضد؟ اذكر السبب والخبرات السابقة ان وجدت
كيف ترى التعلم الالكتروني من منظورك الخاص من حيث المفهوم والاستخدام؟ ما هو واقع استخدامه في مراحل التعليم العام بالكويت؟ ما هي الفجوة بين ما تراه من استخدام وبين ما يجب ان يكون (المأمول)؟


23 comments:

  1. This comment has been removed by the author.

    ReplyDelete
  2. هنوف اللميع :
    العالم يتوجه حاليا للتعليم الغير نظامي و ما هو خارج أسوار المدرسة, فوجود مؤسسات تعليمية كجامعة الكويت بعيدة عن التعلم الإلكتروني يجعلها غير متوافقة مع تطور وسائل التعليم, كما أن استخدام التعليم الإلكتروني سيأتي بالكثير من الإيجابيات على المعلم و المتعلم و المنهج, و لن ينحصر التعليم في قاعة المحاضرة بل سيكون التعلم في أي مكان , و أي وقت. كما أنه سيقلل الجهد على المعلم و المتعلم, فمثلا نرى أن المنهج سيكون إلكترونيا و سيشمل الكثير من الوسائط المتعددة و سيكون محفزا و ممتعا أكثر للمتعلم لإستخدامه. سيأخذ المعلم دور المراقب و المساعد في كيفية الحصول على المعلومة.
    و قد جربت جانب من التعلم الإلكتروني في المركز الثقافي البريطاني, حيث إلتحقت بدورة في كيفية تعليم الكبار اللغة الإنجليزية, فكانت نموذجا في التعليم الإلكتروني, و يتضح ذلك فيما يلي:
    1- جميع الكتب كانت إلكترونية
    2- الدراسة تشتمل علي الصوت و الصورة و التفاعل بين المتعلمين, فضلا على استخدام وسائل التعليم الالكترونية كالألعاب التعليمية.
    3- استخدام الأساتذة للسبورة الذكية الإلكترونية التي تتميز بالسرعة و الدقة و المتعة للمتعلمين.
    4- ان استخدام التعلم الإلكتروني في تلك الدورة كان يوفر الوقت على المعلم في أخذ الغياب, حيث ان الغياب يأخذ إلكترونيا.
    من خلال تجربتي المتواضعة أرى أن التعلم الإلكتروني هو أسلوب أو طريقة بالتعليم بإستخدام كل الوسائل و التقنيات الحديثة المتاحة لخدمة التعليم و إيصال المعلومة و المشاركة ما بين المعلم و المتعلم و بين بعضهم البعض. أما من حيث الإستخدام فهناك فضاء الإنترنت, البرامج و المناهج الإلكترونية, برامج التواصل الإجتماعي, و غيره الكثير. قد تكون هذه الإستخدامات تزامنية أو غير تزامنية على حسب تواصل المعلم و المتعلم.
    إستخدام التعليم الإلكتروني في التعليم العام بالكويت محصور حول استعمال الوسائل الحديثة الإلكترونية كأداة في الفصل الدراسي كعرض فيديو أو صورة لتسهيل الفهم على المتعلم و ليس كنظام تعليمي متكامل مرتبط بين المعلم و المتعلم و المنهج داخل و خارج المدرسة. فهذا يسبب فجوة بين المعلم و المتعلم في التواصل و التفاعل فينحصر التعليم داخل الفصل الدراسي فقط. هذه الفجوة تجعل المتعلم يرى أن العالم الخارجي بما فيه من تطورات و إبداعات في عالم الإنترنت و التقنات الحديثة مختلف تمام الإختلاف عن عالم التعليم من مدرسته.
    المأمول أن يكون التعليم العام نظاما متكاملا يجعل التعلم الإلكتروني هو محور العملية التعليمية, كما انه هو الأصل الذي يدور حوله الوسائل الأخره, لا أن يكون التعلم الإلكتروني مجرد وسيلة من ضمن وسائل قديمة تقل عنه من ناحية الجودة و الدقة و سهولة الحصول علي المعلومة. كما أن المأمول في دور المعلم أن يكون هو المساعد و الميسر في كيفية الحصول على المعلومة لا مجرد تلقينها.

    ReplyDelete
  3. This comment has been removed by the author.

    ReplyDelete

  4. يعتبر التعلم الالكتروني أسلوب حديث من أساليب التعلم الذي يسهل على المعلم توصيل المعلومات والمفاهيم الجديدة للطالب ، وذلك يتم عن طريق استخدام التكنولوجيا المتاحة عبر الانترنت ، يقود التعلم الالكتروني التعليم من النظامي الي التعليم غير النظامي . وارى ان استخدام التعلم الالكتروني كهدف بحد ذاته يعتبر مضيعه للوقت ، وهدر للمال والجهد ، اذ ان. التعلم الالكتروني وسيله تساعد في تحقيق اهداف التعليم المختلفه وليس هو الهدف بعينه وهذا هو الفكر السائد حالياً للاسف، حيث يعتبر البعض ان استخدام اسلوب التعلم الالكتروني هو الهدف التربوي الجديد الذي تسعى الوزارة لتحقيقه ، وبالنهاية نرى تردي شديد في مستوى المعلم الامر الذي اثر بالفعل علي مخرجات التعليم . لذا ارى ان عدم استخدام التعلم الالكتروني افضل من استخدامه استخداماً سيئاً كما هو الوضع الآن.




    ريم العميرة

    ReplyDelete
  5. التعليم والتعلم عملية مستمرة مدى الحياه فلا قيود للمتعلم ،والإنسان بطبيعته يسعى لاكتشاف كل ماهو جديد ومتطور في شتى المجالات .
    لذلك بات من الضروري أن نتعرف على ماهية التعليم الالكتروني ليس فقط نظريا بل عمليا في جميع ميادين الحياة.
    فجامعة الكويت كأحد المؤسسات التعليميةالتي تقوم بتخريج أجيال وطاقات شبابية لبناءالأوطان لابد أن تدخل نظام التعليم الالكتروني في تدريس الطلبة والطالبات فيصبح جزء لا يتجزء من التعليم.
    بحيث يواكب الطلبة كل ماهو جديد في أنحاء العالم وآخر ما توصل إليه العلم بالنسبة للمادة التي يدروسنها فيكتسب ب1لك عدة مهارات تساعده أن يصبح باحثا أو متخصص جيد في مجال دراسته .
    على سبيل المثال,مادة الحاسوب في التربية كانت ممتعة جدا بالنسبة لي وذلك بسبب مواكبة الدكتور آخر التطورات في مجال تكنولوجيا المعلومات وتم استخدام موقع اثراء في عملية التواصل .
    فالتعليم الالكتروني هو منهج حياة بالنسبة لي وأصبح من الضروري أن نستخدمه في شتى مجالات الحياة (الطب ـ المحاماه - التعليم ...الخ)
    ومن خلال خبرتي الشخصية أرى أن استخدام الحاسب الآلي في البحث عن المعلومة بطريقة صحيحةوتعليم الأطفال ذلك يساعد في تنمية مهارات عديدة .
    في الكويت لا يوجد تفعيل جيد لعملية التعليم الالكتروني فأصبحت العملية كالصفقة التجارية (شراء فلاشات) ونسخ المنهج كما هو وتوزيعه على المدارس
    تعتبر الكويت بالنسبة للملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة متأخرة جدا في التعليم .
    فالطفل يحتاج موقع يجذب انتباهه بالصوت والصورة وتفاعل بين الآخرين ليس فقط هذا بل يمتد إلى ماهو أبعد بحيث يصبح لديه شغف وحب التعلم الذاتي بسبب استخدام وتفعيل التعليم الالكتروني.
    أتمنى أن يطبق التعليم الالكتروني بالطريقة الصحيحة وتغيير بعض العقول التي للأسف لا تقبل التغيير وتتمسك بكل ماهو تقليدي بالنسبة للتعليم .

    ReplyDelete
  6. يعد إستخدام التعلم الإلكتروني في جامعة الكويت ضرورة ملحة في عصر تغلب علية الإبتكارات التكنلوجية والثورة المعلوماتية الهائلةفلابد من نشر ثقافة التقنية بين طلاب جامعة الكويت لمواكبة مستجدات العصرولخلق جيل يمتاز بسعة الأفق من خلال تنوع مصادر البحث التي يقدمها هذا النوع من التعلم بالإضافه إلى أن هذا النوع من التعلم ينقل الطالب من طور المتلقي إلى الباحث عن المعلومة ، وفي إطار مساعي جامعة الكويت نحو التطبيق التدريجي لتعلم الإلكتروني :إنشاء جامعة الكويت لموقع رسمي على شبكة الانترنت ليوفر الخدمات الأكاديميةلطلبة مثل تسجيل المقررات إلكترونيا / إنشاء موقع إدارة المكتبات الإلكترونية الذي يتيح الوصول إلى العديدمن الأبحاث العلمية عربية أو أجنبية /بدأ تطبيق نظام (بلاك بورد) في بعض كليات جامعة الكويت مثل كلية العلوم الإجتماعية .

    ومن خلال الرجوع إلى المصادر المتعلقة بالتعليم الإلكتروني أرى أن التعلم الإلكتروني هو "نظام تعليمي يهدف إلى إيجاد بيئة تفاعلية للمتعلم غنية بتطبيقات الحاسب الألي من وسائط الصورة والصورة والمكتبات الإلكترونية " أما بالنسبة إلى إستخدامات التعلم الإلكتروني فهي متعددة ومنها : تقديم المناهج التعليمية إلكترونيا بصورة مشوقه /عقد نقاشات جماعية إلكتروتية بين طلبة أحد المقررات من خلال منتديات تعليمية /عقد دورات إنماء مهني للمعلمين بدلا من حضورها تقليديا . أما بالنسبة لواقع إستخدام التعلم الإلكتروني في مدارس التعليم العام في دولة الكويت فهو محدود جدا فلقد أعلنت وزارة التربية في العام الماضي عن بداية التطبيق التدريجي لتعلم الإلكتروني والذي إقتصر فقط على توزيع ( الفلاش ميموري )الذي جاء بنسخه مشابهه للمنهج المدرسي لذا فإن الفجوه بين الواقع وما هو مأمول من التعلم الإلكتروني تكمن في التحديات التي يواجهها هذا التطبيق مثل : قصور في توفير البنية التحتيه اللازمة لتعليم الإلكتروني مثل أجهزة الحاسب الألي وشبكات الإنترنت / ضعف الإعداد المهني للمعلمين في توظيف التكنلوجيا في التعليم/ عدم وضع برامج تدريبية للمتعلمين على الإستفادة من مميزات التعليم الإلكتروني في عملية التعلم . (أنوار فهد المطيري )

    ReplyDelete





  7. أنا مع التعلم الإلكتروني في جامعة الكويت, حيث الدول المتقدمة تسعى إلى التعلم الالكتروني إدراكاَ منها بدورة الكبير في رقي وتقدم البلاد. ولاشك أن هناك مبررات لهذا النوع من التعليم أبرزها بأن له مزايا منها:- * أمكانية الاتصال بين الطلبة فيما بينهم من خلال مجالس النقاش والبريد الإلكتروني حيث أرى أن هذه الأمور تزيد وتحفز الطلاب على المشاركة والتفاعل مع المواضيع المطروحة *مساعدة الطالب في مذاكرة الدروس وعمل الواجبات وإرسالها لأستاذ المقرر * سهولة الوصول إلى المعلم حيث أتاح التعلم الالكتروني سهولة الحصول على المعلم والوصول إلية في أسرع وقت وذلك خارج أوقات العمل الرسمية.

    من وجهة نظري للتعلم الالكتروني أرى أنه أسلوب وطريقة ومنهج لاستخدام مختلف الوسائل التكنولوجية الحديثة والمتطورة لهدف تحسين وتطوير أساليب التعليم وزيادة كفاءة العملية التعليمية .ومن حيث الاستخدام فلا نستطيع أن نحصر استخدامه بتكنولوجيا الحاسب وحدود التعامل مع الانترنت فهو يتعدى تقنيات الشبكات والاتصالات عن طريق الموبايل واستخداماته متطورة ومتغيره نظراَ لتطور العلم ومستجداته . وبالنظر للواقع الحالي في مراحل التعليم العام في الكويت أجد أننا لم نتحرك أبداَ من حيث الاستفادة من التعليم الإلكتروني, حيث المقررات الدراسية مصممة للتعليم التقليدي إضافة إلى تمسك البعض بالتعليم التقليدي, والتقنيات في المدرسة محدودة للمعلم والطالب سواء أكانت حدود مكانية أو زمانية فالطالب مثلاَ لابد له أن يستأذن وأن يحدد له وقت ليستخدم التقنية وقد يسمح له وقد لايسمح ,وكذلك المعلم إذا لم يحضر حاسوبه الشخصي سيكون مصيره مثل الطالب ,وكذلك مشكلة عدم توافر خدمة النت في مدارسنا وتخصيص غرفة واحدة فقط في المدرسة بأكملها لاستخدام التقنيات وبالتالي يكون المجال ضيق لاستخدام التقنية بشكل واسع .ولا أستطيع أن أنسى أَبداَ تجربة إدارة مدارسنا بإدخال تقنية حديثة للتعلم الإلكتروني هي السبورة التفاعلية (الذكية ) في معظم مدارسها ولكن الغبار أصبح يعتريها لمدة 3 سنوات حتى الآن وذلك بسبب عدم معرفة طريقة استخدامها , فكان من الواجب إقامة العديد من الدورات للتعريف بالسبورة الذكية من قبل إدارة التقنيات والتجهيزات . فمن خلال هذه التجربة أرى أن هناك فجوة كبيرة بين ماأراه من استخدام وبين مايجب أن يكون فالواجب لتطبيق التعلم الإلكتروني هو توافر 1- منهج كامل قابل للتحول إلى إلكتروني 2- أجهزة حواسيب متطورة ووسائط تعليمية 3- أن يكون لدى عضو هيئة التدريس والطالب مهارة وثقافة الكترونية

    سلمى الهاجري

    ReplyDelete
  8. غدير معزي المطيري
    -----------------------
    إن التعلم الإلكتروني هو طريقه من طرق التعلم
    والتعليم الحديثه و المتجدده ، ففيه يتم توظيف أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا من برامج وأجهزة اتصال إلكترونيه في العملية التعليمية ، وذلك بهدف مواكبة التطور التكنولوجي في قطاع التعليم وأيضا بهدف إثراء العملية التعليمية وخلق بيئة جاذبة للطالب الذي يمثل محور العملية التعليمية .
    إن هذا النوع من التعلم يجب استخدامه في كل أقسام المؤسسه التعليمية ، من إدارية ، فنية وتعليمية ، لذا يجب توفير شبكة انترانت داخليه مستقله على مستوى المؤسسه تعمل على زيادة التواصل والتفاعل بين أقسام المؤسسه ، كذلك توفير شبكة أنترنت ووسائط تكنولوجية أخرى متطورة تعمل تحقيق تواصل فعال متعدد الجهات ، بين المعلم وطلبته وبين الطلبة بعضهم ببعض . إن تحقيق ما سبق يؤدي إلى رفع كفاءة المعلم ورفع مستوى الطلاب وتعويدهم على اتخاذ اسلوب التعلم الذاتي وسيلة للإرتقاء بأنفسهم .
    أما واقع استخدامه في مراحل التعليم العام بالكويت فمفهوم التعلم الإلكتروني موجود في تعليمنا العام لكنه لا يوظف فعليا لخدمة الطالب كما هو حاصل في الدول المتقدمه ، كما إن تطبيقاته موجوده لكنها بطيئة التطور . فهنالك الوسائط التكنولوجية من حواسيب ووسائل سمعية وبصرية وأقراص مضغوطة ، كذلك هنالك موقع إلكتروني لغالبية المدارس لكن هذه المواقع لا توظف فعليا لخدمة الطالب في الجانب التعليمي ، فلا تحتوي على مقرر إلكتروني بالرغم من أن هذه الخطوة سوف تحل كثير من إشكاليات العملية التعليمية التقليديه ، مثال على ذلك التطوير المرن والسريع للمناهج . أيضا لا يوجد تفاعل حقيقي بين المعلمين والطلبة في موقع المدرسة ، بالرغم من أن هذا التوجه سوف يشجع على التعلم التشاركي و سوف يحقق أهداف التعليم بوقت وجهد أقل على المعلمين والطلبة وفائدة أكبر لشريحة كبيرة من الطلبة تتزايد باستمرار .

    المأمول هو أن يتم مواكبة التطور التكنولوجي دائما ويتم توظيف أحدث الأجهزة والبرامج في العملية التعليمية ، كما نأمل أن يتم توفير موقع فعال لكل مؤسسه تعليمية ومدرسة وتزويده بالمقررات الإلكترونية و المكتبات الإلكترونية . كذلك نأمل توظيف التكنولوجيا في كل أقسام المؤسسه التعليمية وخصوصا الإدارية ليتم التسجيل في المواد وعمل الجداول الدراسية والطلبة في منازلهم .

    مما سبق ذكره تتضح أن الفجوة بين استخدامه في التعليم العام في الكويت وبين ما هو مأمول كبيره جدا . ومثال على ذلك هو استخدام (flash memory ) ، حيث تم اتخاذ تطبيقه في التعليم العام وتم بذل ميزانيات كبيره دون دراسة الموضوع بأبعاده المختلفه ، فخرج هذه الوسيط بالفشل فلم يمثل مقرر إلكتروني مرن للمعلم ، وإنما كان منهج تقليدي بوسيط إلكتروني .

    أما بالنسبة للحاصل في الجامعة ، أرى أن التعلم الإلكتروني مطبق فعليا بشكل يخدم الطالب في الجوانب الإدارية مثل أمور الجدول الدراسي ، لكن التعلم الإلكتروني بهذا الشكل لم يحقق المطلوب ، فأنا أرى أن المكتبه الإلكترونيه موجوده لكنها لا تخدم الطالب بشكل فعال ، فكان لابد من تزويد الطلبة بأرقام مرور للمكتبة الإلكترونية لكي يبحث ويتعلم ذاتيا دون الحاجة للذهاب للجامعه . أما المقررات الإلكترونية فأنا لا أؤيدها على مستوى الماجستير لكون الطالب بهذا المستوى يبني نفسه ذاتيا ويحتاج لمعونة المعلم المباشره ، أما مستوى البكالوريوس فلا بأس من تطبيقها ليتعلم الطالب ذاتيا ويتم إثراءه بالمناقشات الإلكترونية .
    -------------------------
    غدير معزي المطيري

    ReplyDelete
  9. ماهو التعلم الالكتروني ؟ في نظري وبعد قراءاتي المتواضعه التعلم الالكتروني ماهو الا نموذج للتعليم يساعد المتعلم على التعلم في المكان والزمان المناسبين له من خلال محتوى تفاعلي نشط سواء كان بصورة تزامنية او غير تزامنية ( التعلم الذاتي ) مستخدما بذلك الوسائط التعليمية المتعدده (نص –صوره – صوت – افلام – بريد الكتروني 000) ويكون من خلال وسائط الكترونية كجهاز الكمبيوتر وشبكات الانترنت. وانا اتفق مع الاخت ريم العميره انه ليس هدف بذاته وانما وسيله للارتقاء بالتعليم وخلق جيل مبدع ( راس مال بشري) قادر على التفكير والابتكار المستمر سلاحه المعرفه فهي الماده الخام التي يحتاج اليها لمواجهة تحديات العصر وتطوراته.لذلك انا مع استخدام هذا النموذج في التعليم داخل اسوار جامعة الكويت فهو يحقق مساحه عاليه من حرية التعلم للطالب ويجعله في حاله تحدي تفجر طاقاته وتساعده على تحقيق ذاته . فنحن في عصر لم تعد القوه فيه لمن يملك بل لمن يعرف .وهو اسلوب متبع نوعا ما في جامعه الكويت حيث يقوم بعض الاساتذه ( باستثناء اصحاب الفكر التقليدي في التعلم ) بتوجيه الطلاب للبحث والاجابه على الاسئلة المطروحه رجوعا الى فضاء الانترنت ويحثوا الطلبه على استخدام ( الايميل – التوتر – المدونات ....) في التواصل العلمي . اما على نطاق التعليم العام في نظري يعتمد تطبيق التعلم الالكتروني على المعلم ذاته ( في الوقت الحالي) ولا يرقى لكونه خطة وزاره او هدف للمسؤلين التربويين مع وجود بعض المحاولات الخجله من الوزاره ( الفلاش مومري ) التي لم تجني ثمارها .فيستخدم المعلم داخل الفصل العروض التقدميه – الافلام – المؤثرات الصوتيه بعض البرامج التعليميه بما يخدم محتوى الدرس ويسهل على الطالب فهم المعلومه ولا يتجاوز ذلك حدود الفصل . فالفجوه موجوده بين الواقع الحالي للتعليم والتأملات المرجوه من هذا النمط التعليمي سببها النظره السلبية التقليديه لدى المعلمين والتربويين وكذلك الافتقار الى معلمين وتربوين على قدر كاف من التدريب لاستخدام الانترنت بكفاءه ( لازالت الوزاره تعاني من امية الحاسوب ) فنحن في الكويت تتوافر لنا الظروف اكثر من غيرنا من الدول حتى نطور النظام التعليمي بالكامل فقط نحتاج لرؤيه تربيوية وطنية مخلصه تذلل الصعاب وتواجه
    التحديات وتقودنا الى المنافسات العلمية الدولية وركب التطور
    تهاني المطيري

    ReplyDelete
  10. مفهوم التعلم الالكتروني
    يعد التعليم من أهم الأنشطة التي توليها الجامعات اهتماما كبيرا على جميع الأصعدة وقد انبثقت أهمية ادخال التكنولوجيا في التعليم كضرورة حتمية لمواكبة التطورات والتغيرات في جميع المجالات, ويعد التعليم الالكتروني أحد أهم مداخل التعليم وقد تطور هذا النوع من التعليم من حيث الأساليب والوسائل حتى أصبح من أقوى وأفضل نظم التعليم وأكثر مرونة في الزمان والمكان بخلاف التعليم التقليدي ، فأنا مع استخدام التعلم الالكتروني في الجامعه لأنه يتيح فرصة التعليم للجميع وذلك انطلاقا من مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بين جميع المتعلمين وهو يقوم على مبدأ هام وهو الوصول بالتعلم للمتعلم إلى آفاق واسعة لاحدود لها. فمن وجهة نظري فإني أرى أن التعلم الإلكتروني :هو وسيلة من الوسائل التي تدعم العملية التعليمية وتحولها من طور التلقين إلى طور الإبداع وتنمية مهارات و قدرات الطلاب و بناء شخصياتهم لإعداد جيل قادر على التواصل مع الآخرين و على التفاعل مع متغيرات العصر من خلال الوسائل التقنية الحديثة المتوفره في كل زمان و مكان. و قد تم تطوير الفصول الدراسية التقليدية إلى ما يعرف بالفصول الذكية Smart Classes كأسـاس لتطوير التعليم العالي في جامعة الكويت ، والفصول الذكية : هي فصول تفاعلية تتيح للمعلم الاستفادة من التقنية بشكل فعال في العملية التعليمية ومجهزة بأدوات وتقنيات موصولة بشبكة الانترنت وعن طريقها يتم استحداث بيئات تعليمية يستطيع المتعلم المشاركة في حالات تعلم تعاونية ويكون المتعلم مركز التعلم.هذا على صعيد التعليم الجامعي أما على صعيد التعليم العام فقد وزعت ( flash memory ) على الطلبة و لم يكن هناك دراسة شاملة للموضوع من حيث توفر الخبرة و المعرفة بأجهزة الكمبيوتر لدى الطلبة و أولياء أمورهم، مما أدى لفشل هذا المشروع.و من خبرتي المتواضعة كوني معلمة في المرحلة الإبتدائية فقد استخدمت الوسائط المتعددة كالأفلام التعليمية و التي يتم عرضها بواسطة جهاز العرض Data Show Projector) ). بحيث تصبح عامل جذب لانتباه التلاميذ و تمكنهم من الاستيعاب والادراك للمادة العلمية بالشكل المطلوب ، و قمنا أيضا بعمل مشروع التعليم الالكتروني في تطوير تدريس منهج العلوم للمرحلة الابتدائية.
    و ننطلق من الواقع البسيط بتطبيقاته إلى المأمول حيث يجب بناء خطة لها أهداف واضحة للانتقال من التعليم التقليدي إلى تعلم الكتروني فعال و ناجح و ذلك عن طريق : الاهتمام بتطوير البيئة التعليمية لتصبح صالحة ومناسبة لتطبيق تكنولوجيا التعلم الالكتروني وذلك من جوانب عدة منها تأسيس البنية التحتية من تقنيات تفاعلية حديثة ومتطورة وتجهيزها بجميع الوسائط والتقنيات والمعدات والدعم الفني. وإقامة ورش تدريبية في أوقات مختلفة تحت أيدي مسئولين متخصصين بتكنولوجيا التعليم ، والاهتمام بتصميم مناهج دراسية الكترونية مع التركيز على أساليب التفكير ، و التحول الجذري في أدوار المعلم المتعارف عليها في ظل التعلم التقليدي، إلى أدوار ووظائف جديدة في ظل التعلم الالكتروني، تتطلب مهارات حتى يحسن استخدامها وتوظيفها بصورتها الصحيحة ولتحقق الهدف منها، وإن إعداد المعلم لا بد أن يواكب التطور الحاصل في التعليم، وهذا يدعو المؤسسات التعليمية المهتمة بإعداد المعلم إلى إعادة النظر في برامج إعداد المعلم، والمقررات التربوية التي يقوم عليها إعداده وإضافة الجديد إليها والعمل على تحسينها وتطويرها. و كذلك التركيز على كفايات المعلم التكنولوجية التي يعد أمرا مهما في توجيه الطلبة وتعليمهم ، فالتعلم الالكتروني يحتاج إلى معلم مؤهل أكاديميا وتكنولوجيا.

    مشاعل الخرينج

    ReplyDelete
  11. إن الشبكة العنكبوتية العالمية من البنى الأساسية المهمة والضرورية لميدان التربية والتعليم بمختلف مراحله,حيث أن عدد الطلبة والمعلمين في المدارس والجامعات الذين يستخدمون الحاسوب والانترنت في ازدياد مستمر ,لما لذلك من آثار إيجابية في تحسين العملية التعليمية .
    ومن هذا المنطلق يجب الاهتمام بالتعليم الالكتروني وتطويره في مراحل التعليم العام بالكويت ,إلا أن التعليم العام في الكويت غير قادر على اللحاق بركب التطور الالكتروني العالمي الهائل .فعلى سبيل المثال أحد أسباب مشكلة التعليم الالكتروني في الجامعة هو عدم إلمام ووعي أعضاء هيئة التدريس بتقنيات وأدوات الجيل الثاني من الويب مثل تويتر وفيسبوك والويكي والمدونات التعليمية ,في حين أن أغلبية الطلبة ملمين بها ويمارسونها في حياتهم الاجتماعية اليومية ولديهم القدرة على استخدام هذه التقنيات في تعليمهم والاستفادة منها فما الذي يمنع ذلك؟
    لذا يجب وضع برامج تدريبية للهيئة التدريسية حول هذه التقنيات الحديثة وكيفية توظيفها في العملية التعليمية لخلق بيئة تعلم الكترونية تفاعلية حديثة.
    من مشاكل التعليم الالكتروني في الكويت أنه لم يؤخذ على محمل الجدية سواء من قبل المسئولين أو المعلمين وينظر له على أنه ترف ,وللقضاء على هذه المشاكل وتطوير التعليم الالكتروني نحتاج إلى تخطيط سليم وقرارات مدروسة وجريئة ومتابعة التنفيذ والتقويم.

    غزيل العجمي

    ReplyDelete
  12. بسم الله الرحمن الرحيم,
    بالنسبة لتعليقي نحو استخدام التعلم الإلكتروني في جامعة الكويت, أنا مع استخدام التعليم الإلكتروني في جامعه الكويت ولتوضيح السبب في رأيي الشخصي
    انه مع مواجهة عالم اليوم لتحديات مختلفة في التحولات والتحديات السريعة والمتلاحقة في التقدم العلمي والتكنولوجي في جوانب مختلفة من مجالات الحياة، والتوجه نحو العولمة بمظاهرها المختلفة ثقافية، اجتماعية، اقتصادية، سياسية، وتعليمية. هذا إلى جانب ثورة الاتصالات والمعلوماتية التي أثرت على المعرفة الإنسانية وضاعفتها, فاصبحت الحاجة ملحه لمسايره التقدم التقني والتعرف عليه بل وممارسته على الصعيد الشخصي و الاجتماعي .

    ومع اتساع قاعدة استخدام الانترنت عالميا، زادت الحاجة إلى الدخول في هذا العالم والعمل به من خلال اليوم الدراسي سواء في شرح الدرس أو في آلية تدريب الطالب على استخدام تقنية التعليم الإلكتروني سواء مواقع الانترنت أو الايميل أو الحاسوبية في صقل مفاهيمه وتعلمه وحثه على البحث والتفكير لرفع مستوى التحصيل الدراسي لديه والاطلاع على تجارب عالمية في طريقة اكتساب المعلومة
    .
    هنا يأتي التأكيد على أهمية الحاسوب في تطوير عملية التعليم والتعلم.
    و لتوضيح دوره في تحسين التعلم من خلال توظيف التعليم الإلكتروني في خدمة العملية التعليمية و التي تزود الطالب بالمعارف والمهارات اللازمة لاستخدامه, كاستخدام ( الانترنت، القرص المدمج, جهاز العرض داتاشو, ، برامج المايكرو سوفت, الايميل, برامج المحادثات والشبكة العنكبوتية, والاطلاع على الابحاث
    ....).
    ونرى حاليا دخول الاجهزة الجديدة والمطوره كالآي باد والآي فون والإندرويد

    ولوضع مفهوم للتعليم الإلكتروني يمكن أن يساق بأنه طريقة للتعلم التفاعلي أو التعليم التشاركي بين المعلم ومجموعه من المتعلمين بواسطة برامج مخزنة بالحاسوب وعن طريق وسائط كالصور والرسومات والمكتبات الإلكترونية.

    اما بالنسبة لواقع استخدامه في المراحل التعليمية في دولة الكويت للأسف لايوجد والموجود جميعها محاولات واجتهادات شخصية وقليلة جدا إذا ما قورنت بأعداد المتعلمين والمدارس في دولة الكويت, ولكن أكبر فئة من المعلمين الذين يستعينون بالتقنية في صقل المعلومة والمهارة للمتعلمين هن معلمات رياض الأطفال من واقع تجربة ومعاينة شخصية.

    ولسد الفجوة في استخدام التعليم الإلكتروني في العملية التربوية ومسيرة التعليم في دولة الكويت فهو بطرح دورات جدية للمعلمين وإعدادهم الإعداد الجيد والذي يتناسب مع ما يمكن تقديمه للمتعلم وتشجيعهم على استخدام التقنية والستفاده والاستعانة بها في العملية التربوية وتوفيرها في المدارس, ولا يغفل إشراك أولياء الأمور ايضا في متابعة الأبناء في عملية التعليم الإلكتروني باستخدام التقنيات الالكترونية فلا يخلو اليوم منزل من الاجهزة الحديثة للجيل الثاني كالآي باد, الآي فون والأندرويد واللاب توب والحواسيب


    غدير العبدالجادر

    ReplyDelete
  13. (1)
    يعد هذا العصر من أكثر العصور التي شهدت تطور وتقدم تقني في مناح متعددة، من أهمها الثورة التي حدثت في تقنيات الاتصالات والمعلومات والتي توجت أخيراً بشبكة المعلومات العالمية } الانترنت{
    وبما أن قطاع التربية والتعليم من أهم القطاعات و أكثرها حساسية على مستقبل أي الدولة وجب استثمار التعليم لهذا التقدم بطريقة موازية في وسائله ، بالاستفادة من هذه التقنيات داخل أسوار المدارس والجامعات ، ويعد الامر الاكثر إثارة وحماسة هو تأسيس تعليم متكامل يعتمد على هذه التقنيات ونقصد بذلك التعليم الالكتروني ، اذن مما سبق أصبح هذا النوع من التعليم ضرورة لا مفر منها خصوصا في التعليم الجامعي.
    مفهوم التعلم الالكتروني كغيره من المصطلحات لم يخلو من اختلاف الباحثين في تحديد تعريف محدد له أو ايجاد مفهوم عام وهذا شيء طبيعي نظراً لاختلاف تخصص الشخص الذي قام بالتعريف هل هو تربوي أم تقني وأيضاً أو نرجع ذلك للفلسفة التي يتبناها هذه التعريف وقد يكون لحداثة المصطلح يد كذلك ،
    وكمفهوم خاص بي فيمكنني تعريفه بأنه أسلوب من أساليب التعليم يسخر التقنيات الحديثة للحاسب وشبكاته ووسائطها المتعددة في إيصال المقررات الدراسية إلى المتعلم الذي يتفاعل معها بأسلوب متزامن أو غير متزامن، في الفصل أو عن بعد ، ومن ناحية الاستخدام فهو أما يكون بشكل جزئي( كاستخدام بعض تقنيات التعلم الالكتروني مع التعلم الصفي المعتاد كرجوع الطالب للإنترنت لإجراء بحث أو استخدام المعلم له في تعزيز بعض المواقف التدريسية التي سيقدمها في الفصل الدراسي ) أو مختلط ( وهو الجمع بين التعلم الصفي و التعلم الالكتروني أي تقديم الدرس ببرمجية تعليمية ثم تقويم ذاتي او العكس ) أو كامل ( أي يستخدم التعلم الالكتروني بديلاً عن التعلم الصفي ويخرج هذا التعلم خارج حدود القصل كالفصول الافتراضية ) و بمساعدة وسائل الاتصال الحديثة قادر على كسر الحدود الزمانية والمكانية والنهوض بمستوى جودة التعليم وجعل المناهج في متناول الايدي طوال اليوم و على مدار الاسبوع وهذا ناهيك عن الاستغلال الأمثل للوقت وعدم اشتراط التفرغ كهذا التكليف تماماً الذي طبق على شكل مدونه متاحه لنا طول الوقت .
    سمواء القحطاني

    ReplyDelete
  14. (2)
    أما بالنسبة لواقع استخدامه في مراحل التعليم العام بالكويت فهناك قصور واضح في الفهم والتطبيق والتباس جلي في الهدف والفكرة العامة لمفهوم التعلم الالكتروني فما نراه الان من تخبط رغم السعي والعمل الجاد على خطي خطى جاده في هذا المجال بما رأيناه من تزويد مختلف المدارس في الكويت والمؤسسات التعليمية بخدمات الانترنت المجانية و اجهزة الحاسب ونشر وتشجيع لثقافة التكنلوجيا المعلومات واقرارهم لمشروع التعليم الالكتروني في المدارس الحكومية في شهر نوفمبر 2002 إلا أن الواقع بعيد كل البعد عن المفترض والمخطط والمتوقع . و أول دليل ملموس على صحة ما هذا التخبط مشروع ( الفلاش مومري ) الذي ما ان طبق حتى سحب فورا دون اتاحة الوقت لاستخدامه ورؤية النتائج على أرض الواقع وكان مضمون هذا المشروع هو تحويل المنهج الى محتوى رقمي فقط ، اذن هناك قصور واضح في فهم المعنى الصحيح للتعلم الالكتروني أضف الى ذلك سوء صيانة اجهزة الحاسب وقدم البرمجيات التي تتضمنها وعقمها وعدم مجاراة أو ملائمة الابنية المدرسية الحالية وبعض الابنية الجامعية لهذا النوع من التعلم مثال بسيط اللوحة الذكية واستخدامها الخاطئ المتفشي ، ففي الاساس ثقافة التعلم الالكتروني معدومة وخاطئة ،و هناك مخاوف خفية نظراً لهذه الثقافة الخاطئة من ناحية سيطرة التقنيين على محتوى المادة التعليمية أو الدراسية لقلة معرفة التربويين بالتقنيات الحديثة ، و عدم توفر الاتصال بالإنترنت في أغلب المباني المدرسية والجامعية ، وقلة الوعي و المعرفة بالحاسب الآلي من جانب المعلمين . اذن الفجوة جلية بين الواقع والمأمول بالنظر لتجارب الدول المتقدمة السابقة والنتائج المستخرجة من هذه التجربة المحلية التي أثبتت فشلها الذريع في مشاريع التعلم الالكتروني الذي بدأت منذ عام 2002 حتى هذا الحين ، ولم نلمس أين نتيجة مرجوه على أرض الواقع . فمن المفترض أن توافر خصائص أساسية في هذا النوع من التعلم قبل ادراجه في خطط المدى القصير وهي : توفر وسائل تكنولوجية حديثة خاصة في بيئة التعلم و إمكانية التعامل مع الوسائل التكنولوجية الحديثة المستخدمة في التعلم والتدرب عليها جيداً قبل البدء في استخدامها وتوافر مهارات خاصة لابد من تنميتها لدى المعلم و المتعلم لنحصل على ما نريد أضف الى ذلك بوجوب تكامل بين أقسام المنهج و أن يعمل فيها ممارسون أي تقنيون إضافة إلى المعلمين ، فأنا احبذ التعلم الالكتروني المختلط ما بينه وبين التعلم الصفي و إيجاد بيئة تولد الابتكار، ثرية بالمصادر وحيوية، قابلة للتكييف و العمل في بيئة مركبة ومتعددة الاختيارات . من خلال تمكين الطالب من تلقي المادة العلمية بالأسلوب الذي يتناسب مع قدراته من خلال الطريقة المرئية أو المسموعة أو المقروءة و إتاحة الفرصة للمتعلمين للتفاعل الفوري إلكترونيا فيما بينهم من جهة و بينهم وبين المعلم من جهة أخرى من خلال البريد الإلكتروني و غرف الحوار كالتي نحو فيها الان والاهم هو نشر ثقافة التعلم و التدرب الذاتيين في المجتمع حينما نرى كل كذلك يدرس ويضع في خطه محكمه ويطبق و يعطى الوقت الكافي رؤية نتاجه حينها سنرى الفجوة قد تقلصت بين الواقع و المأمول.
    سمواء القحطاني

    ReplyDelete

  15. بارك الله فيكم

    أتمنى من البقية أن يدلوا بمشاركاتهم
    مع مراعاة الاختصار في الإجابات

    ReplyDelete
  16. أنوه إلى أن المشاركات سيتم تقييمها بناء على المعايير التالية:
    الشمولية:أي تغطية جميع جوانب السؤال.
    التعبير العلمي.
    التسلسل والربط المنطقي للأفكار.
    إبداء الرأي.




    ReplyDelete
  17. يعتبر التعلم الإلكتروني علامة لأي مؤسسة تعليمية تسعى الى تقدم ورقي جودة التعليم فيها ، والتعلم الإلكتروني نراه مطبق في جامعة الكويت بشكل محدود ونطاق ضيق مع أنه نوع مفيد وفعال لكل من المتعلم والمعلم اذا طبق بشكل صحيح وبأهداف واضحة ووسائل فعاله ، ونأمل تطبيقه بشكل أوسع مع تدرج في أنماط التعليم كتجربة د.فهد الشمري استاذ المناهج وتكنولوجيا التعليم بجامعة الكويت في انشاء تطبيق في

    apple storeال
    قام فيه بتحويل مقرراته الدراسية على شكل تطبيق مجاني يستفيد منه الطلبة والطالبات ، فمع الثورة التكنولوجية الهائلة اصبح الجميع ملماً بآلية استخدام الحاسوب والأجهزة الذكية فما المانع من وجود محتويات المقررات الدراسية كتطبيقات يسهل على الطلبة الحصول عليها في اي وقت وأي مكان ، حتى ان بعض أستاذة و دكاترة المواد لا يملك حتى بريد إلكتروني يسهل على الطلبة التواصل معه من خلاله والعكس ، بالاضافة الى
    ضرورة تواجد بعض اجهزة ووسائل التعلم الالكتروني كالفصول الذكية وقاعات

    Vedio conferenceال
    مما يتيح للمتعلمين التواصل مع متعلمين آخرين ، وبالنسبة لمفهوم التعلم الالكتروني فهو مفهوم واسع وشامل وليس هناك تعريف متفق عليه ومن وجهة نظري انه طريقة او وسيلة ابتكارية للتعليم باستخدام وسائط او تقنيات الكترونية تقوم بإيصال المعلومة للمتعلم ، وبالنسبة لاستخدام التعلم الالكتروني في مراحل التعليم في الكويت فأنا لا أراه مطبقاً بشكل فعال فهو مقتصر على وسائل تعليمية الكترونية معده من خلال اجتهادات المعلمين مع العلم ان مسيرة التعليم الالكتروني في الكويت تعود الى سنوات منذ انطلاق فكرة مشروع الفلاش ميموري منذ العام ٢٠٠٤/٢٠٠٥ ولم يطبق الا في العام الماضي ولم يجدِ نفعاً لأسباب كثيرة ، التعليم في الكويت بحاجة الى الكثير حتى يتحول الى تعليم إلكتروني فنحن بحاجة الى مدارس ذكية تحوي شبكات وأنظمة اتصال وحواسيب ومكتبات الكترونيه و فصول ذكية تتوافر فيها الأجهزة والوسائل التعليمية الحديثة ومعلمين مؤهلين وملمين بالتعلم الالكتروني وغيرها الكثير فالتعلم الالكتروني يحتاج تغييراً جذرياً مدروساً وهذا ما يولد الفجوة بين ما نراه مبطقاً في مدارس دولة الكويت والمأمول حيث ان التعلم الالكتروني يجب ان لا يكون تعلم بلاهدف وان لا يطبق لمجرد مواكبة التطور التكنولوجي بدون وجود رؤية وفكر وأهداف محدده بخطط مدروسة ولهذا أراه بعيداً عن ماهو مأمول


    فجر البشر

    ReplyDelete
  18. أصبح التعليم الإلكتروني أحد أهم طرق التعلم الحديث و ذلك بسبب التطور التكنولوجي الهائل من حولنا. كنت أعتقد أننا في دولة الكويت نقدم التعلم الإلكتروني لطلاب التعليم العام باستخدامنا لإجهزة الداتا شو و الفلاش ميموري و غيرها ،ولكن وبعد قراءاتي المتواضعة حول مفهوم التعلم الإلكتروني وجدت أنه أكثر من ذلك بكثير وأننا نطبق جزء بسيط منه فقط فهو أسلوب تعليمي يعتمد على استخدام التقنيات الحديثة للحاسوب بالإضافة إلى الإنترنت، وقد تكون هذه المدونة مثالا عليه.
    لدى دولة الكويت الإمكانيات البشرية و المادية لتقديم مثل هذا النوع من التعليم ، فلقد أعجبني تطبيق كلية التربية لنظام التعليم المدمج وهو دمج نظام التعليم التقليدي بنظام التعليم الإلكتروني فقد تكون خطوة أةلى للأنتقال إلى نظام التعلم الإلكتروني بالكامل بالتدرج في اكساب كل من الطالب و عضو هيئة التدريس المهارة و الثقافة الإلكترونية .
    من وجهة نظري، هناك دواعي لاستخدام التعلم الإلكتروني ولدى دولة الكويت الإمكانيات البشرية و المادية لتطبيقه و قد تكون فكرة التعلم المدمج أفضل الطرق لتتطبيقه .

    مها العميره .

    ReplyDelete
  19. فاطمة الزهراء عباس
    ---------------------------------
    بسم الله الرحمن الرحيم
    لقد انتشر مفهوم التعلم الإلكتروني و تزايد مع التطور المذهل في عالم التكنولوجيا و ظهور شبكات الإنترنت , حيث أصبح التعلم أكثر مرونة و استمرارية عند الطالب , وذلك أنه من خلال التعلم الإلكتروني الذي يمكن أن نعرفه بأنه الاستعمال العالمي لشبكة المعلومات و تكنولوجيا الاتصال في التدريس و التعلم , كما أنه يتضمن جميع الأنشطة التربوية أو التعليمية التي يتم تنفيذها من قبل الأشخاص أو مجموعات العمل , سواء كانوا على اتصال أو من غير اتصال بشبكة المعلومات , و بشكل متزامن أو غير متزامن ,أو باستخدام أجهزة الكمبيوتر المستقلة و الأجهزة الإلكترونية الأخرى.
    و بعد عرض هذا المفهوم عن التعلم الإلكتروني فإن أوافق على استخدام هذا النوع من التعلم و تطبيقاته في النظام الجامعي الحالي لأنه يؤدي إلى تفتح مدارك الطلبة و عدم اعتمادهم على دكتور المادة في تلقي العلم و يصبح التعلم أكثر تشويقًا و مواكبةً للتطور الذي نعيشه في حياتنا اليومية فالتعلم الإلكتروني هو وسيلة للتعلم مدى الحياة .
    و لكن من خلال دراستي في المرحلة الجامعية لم أتعرض لأي شكل من أشكال هذا التعلم ,
    فالبعض من الهيئة التدريسية و خاصة في كلية التربية من المدافعين عن التعليم التقليد الذي يجب أن يكون المعلم هو الذي يعطي المعلومة للطالب و من ثم يتم اختباره , كما أن البعض الآخر قد يتخوف من استخدام الآليات المتطورة في التعليم لعدم تمكنه من فهم الطريق المناسبة للتعامل معها, حيث أن التعلم الإلكتروني يحتاج إلى تدرب و بيئة مناسبة ليعمل به.
    أما التعليم العام فهو ينادي إلى استعمال التعليم الإلكتروني من أجل تطوير التعليم و لكن المشكلة أن هناك فهم خاطئ من قبل القيادات العليا بهذا النوع من التعليم و ذلك ما واجهناه من خلال تجربة ( الفلاش ) الذي تم به تحويل المنهج إلى شكل رقمي يتم به تصفح نفس معلومات الكتاب عل الكمبيوتر , و لكن هناك بعض الاجتهادات الخاصة من قبل بعض المعلمين المتميزين في فصولهم و من خلال حصصهم الدراسية في استخدام التعلم الإكتروني و خاصة في مدارس المستقبل, فنحن نأمل أن يتم استخدام هذا التعلم و تطبيقه بشكل صحيح في المدارس التعليم العام و يتم ذلك بالاستعانة بالخبرات المتخصصة في هذا المجال ومحاولة زيادة فهم القيادات العليا في التربية بالطريقة الصحيحة لاستخدام هذا النوع من التعليم , الذي أصبح ضرورة لمتعلمي هذا الجيل المثقفين إلكترونيًا بشكل كبير.


    ReplyDelete
  20. سارة سالم المري
    -----------------------------------

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




    لدي فكرتين للمشروع وأحتاج لمعرفة رأيك بأيها أفضل

    وكيف اعرضها فأنا لم اطبقها ولا أعرف إن كان هناك إمكانية للتطبيق في الواقع

    وليس لدي خبره في البرمجه





    1- فكرة التقييم الذاتي

    الهدف :

    إدارة الفصل.

    تسهيل عمل المجموعات عند أداء التجارب.

    قياس أداء المجموعة.

    الأدوات: تطبيق خاص , شبكة داخلية, ألواح رقمية

    فكرة البرنامج:

    لكل مجموعة لوح رقمي فيه تطبيق التقييم الذاتي.

    يقوم التطبيق باختيار اعضاء المجموعة بشكل عشوائي, ويختار التطبيق قائد المجموعة, بحيث لايكون الطالب قائد للمجموعة في حصتين متتاليتين لإتاحة فرصه قيادة المجموعة للجميع.

    يقوم التطبيق بإظهار الخطوة الأولى للتجربة, وبعد ان تقوم بها المجموعة تقوم بطلب الانتقال للخطوة التي بعدها, فيظهر ذلك عند المعلم الذي يقوم بالتحقق من انجاز الطلبه للخطوة الأولى.

    في حالة لم يفهم الطلبة الخطوة, أو لم يعرفوا أن يقوموا بها بالشكل الصحيح يكون هناك خيار للمساعدة, فتظهر صورة أو فيديو صغير يوضح العمل.

    يسجل الطلبة ملاحظاتهم, واستنتاجاتهم في البرنامج.

    تتصل الألواح الرقمية بشاشة عرض, أو السبورة الذكية, فعند انتهاء الطلبة من التجربة تظهر على الشاشة.

    كما تظهر ملاحظاتهم, واستنتاجاتهم على السبورة ليسهل مناقشتها.



    2- فكرة نظام الإشراف:

    الهدف:

    نظام الإشراف على الفصول لتسهيل مهمة المدير المساعد للشؤون الإدارية.

    التغلب على تسرب الطلبة من الحصص.

    الأدوات: تطبيق خاص , شبكة داخلية, ألواح رقمية

    فكرة البرنامج:

    في كل فصل يوضع لوح رقمي.

    يقوم كل معلم يدخل الفصل بحصر غياب الطلبة.

    كما يمكن للمعلم التبليغ عن اي مشاكل في الفصل تتعلق بالطلبة, بالفصل كمشكلة بالتكييف, أو غيرها.

    كما يمكن للإدارة التواصل مع المعلم في الفصل, كاستدعاء احد الطلبة.

    يبرمج توقيت الحصص , حين يدخل المعلم الفصل يدخل رقمة, بعد نهاية الحصة بخمس دقائق, ولم يدخل المعلم الحصه التالية رقمه وأخذ الغياب, يظهر للإدارة أن هذا الفصل لم يحضر فيه المعلم.













    سارة سالم المري

    ReplyDelete
  21. سارا الطينان
    ------------------------------


    السلام عليكم دكتور انا علقت بالمدونة من يوم الجمعه الي طاف بس بلغوني البنات ان ما وصلت و رديت علقت اليوم و ايضا ما طلع تعليقي ما ادري وين الخلل فحبيت ارسله ايميل و اسفة عالازعاج


    من وجهة نظرك نحو استخدام التعلم الالكتروني في جامعة الكويت. هل أنت مع أم ضد؟ اذكر السبب والخبرات السابقة ان وجدت

    كيف ترى التعلم الالكتروني من منظورك الخاص من حيث المفهوم والاستخدام؟ ما هو واقع استخدامه في مراحل التعليم العام بالكويت؟ ما هي الفجوة بين ما تراه من استخدام وبين ما يجب ان يكون (المأمول)؟




    استخدام التعلم الالكتروني في جامعه الكويت مطلب و حاجة ضرورية لتسهيل تناقل المعلومات والأفكار بين الطالب و المعلم في أي وقت و استخدامهم للتكنولوجيا بوسائلها المتعدده يوفر الوقت و الجهد لكل من الطرفيين و السرعه أيضا ، و يمكن تعريف التعلم الالكتروني من وجهة نظري بأنه استخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة المتوفرة و تسخيرها لتحقيق الهدف من التعلم وتوصيل المعلومة للطالب بأقل وقت وجهد وإن الفكرة من التعلم الإلكتروني هو استغلال أنشطة التعلم المختلفة بعناية لتعزيز التعلم حتى يصبح أكثر فعالية وإفادة للطلبة ، و لكن من المؤسف بأن استخدام التعلم الالكتروني في التعليم العام في الكويت بلا جدوى و لا يمكن اعتباره بأنه حقق الهدف من وراؤه في رفع المستوي التعليمي في الكويت و إن ما هو مطلوب منه هو توسيع مجموعة من الأنشطة التي تستخدم لدعم التعلم في سياق التعلم الإلكتروني و صنع منهج فيه الكثير من الابداع و الابتكار ليصبح مكملا و مساعدا للمنهج الحالي في توصيل المعلومة للطالب بسهولة ومرونه وسرعه و بطرق مشوقة و مبتكرة لتدفع بالعملية التعليمية إلي الأمام و تحقق أعلى الغايات منها .


    سارا الطينان

    ReplyDelete

  22. أود من الجميع إيقاف المشاركة في هذا الموضوع، حيث أن الوقت المخصص له قد انتهى.

    وشكرا

    ReplyDelete